المعنى الحقيقي لعيد الميلاد

25.23-01

Home | A Miracle Every Day | Miracles | المعنى الحقيقي لعيد الميلاد

هل تعرف هذه الترنيمة الميلاديّة بعنوان: تعالوا يا كلّ الأمناء؟

تعالوا يا كلّ الأمناء،

فرحين ومنتصرين

تعالوا، تعالوا الى بيت لحم

تعالوا وانظروه

ولد ملك الملائكة

تعالوا، لنعبده

تعالوا، لنعبده

تعالوا، لنعبده،

نعبد المسيح الربّ

كلمات الترنيمة الرائعة تتكلّم إلينا عن المخلّص العظيم. يسوع هو رأس الزاوية، هو النقطة المحورية في التاريخ، هو مغيّر القلوب، رئيس السلام، الطريق والحقّ والحياة. هو الذي قال:

“روح السيّد الربّ عليّ، لأنّ الرب مسحني لأبشّر المساكين. أرسلني لأعصب منكسريّ القلب. لأنادي للمسبيّين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق.” (الكتاب المقدّس، اشعياء 61: 1)

كلمات هذه الترنيمة الرائعة تذكّرنا أيضًا بعجيبة أخرى: نحن شعب الله! نحن عائلة الملك! نستطيع نحن أيضًا أن نعلن، كما أعلن مُخلّصنا يسوع:

“روح السيّد الربّ عليّ، لأنّ الرب مسحني لأبشّر المساكين. أرسلني لأعصب منكسريّ القلب. لأنادي للمسبيّين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق.” (الكتاب المقدّس، اشعياء 61: 1)

عيد الميلاد هو الإحتفال بالمحبّة والنعمة والحنان والإيمان. عيد الميلاد هو الأخبار السارّة لمكسوريّ القلوب.

عيد الميلاد هو أيضًا وقت صعب للذين هم وحدهم، للفقراء والمرضى والحزانى. هل ستراهم بعين الرحمة؟ هل ستنظر غليهم كما نظر يسوع إليك؟

أنت يدّي ورجلَي يسوع على الأرض. أنت عينَيه اللتين تنظران بحنان، أنت قلبه الممتلئ بالمحبّة. أرسلك لكي تعزّي الحزانى! في عيد الميلاد هذا، افعل ما خلقك الله لكي تفعله… أحبّ الآخرين… لأنّ محبّة الآخرين تعطيهم الحياة!

Do you want to receive this daily encouragement in your inbox? Sign up for A Miracle Every Day.

* مطلوب
    *