!مصيرك ينتظرك

“فقال يشوع لبني إسرائيل: حتّى متى أنتم متراخون عن الدخول لامتلاك الأرض التي أعطاكم إيّاها الربّ إله آبائكم.” (الكتاب المقدّس، يشوع 18: 3)

يا صديقي، حان الوقت لكي تقف وتتقدّم وتمتلك الوعود المخزّنة عند الربّ لك!

بركات السماء الفيّاضة ليست مُخزّنة لأشخاص غيرك. كابن لله، لك ميراث مجيد. واليوم، استقبل تتميم وعوده في حياتك لأنّه هو تكلّم، ويداه تعملان!

ربّما لا ترى بعينَيك إعلان بركات الله المادية في خطّته لك، ولكن هذا ليس أكثر أمر هامّ.

يوجد أماكن عليك دخولها بالصلاة. استعدّ وتقدّم واختر أن تثق بالكامل في الذي دعاك الى الحياة وملئها!

أنت تمتلئ الآن بقوّة الله الآن ومسحته وشجاعته حتى تتقدّم في اليوم المنشود نحو مصيرك!

ارفع معي هذه الصلاة… “يا أبي السماوي، أستقبل الآن قوّتك وحياتك وشجاعتك. لن أتوانى بعد اليوم بل سأذهب وأدخل الأرض التي وعدتني بها. واليوم، أختار أن أدخل في الوعد الذي لي عندك، ولن يقدر أيّ شيء ان يوقفني لأنّك أنت معي! باسم يسوع أصلّي، آمين.